إتفاقية الإستخدام

إتفاقية الإستخدام مدونة شات جوال

  • إتفاقية الإستخدام

بتصفحك لهذا الموقع الإلكتروني مدونة شات جوال أنت تقر وتتعهد بالموافقة على الشروط والأحكام التي تم تحديدها هنا. لذلك من المهم أن تقوم بمراجعة والتفهم لهذه الشروط وأخذها بعين الاعتبار.

  • الموافقة  على الاتفاقية

بمجرد تصفحك مدونة شات جوال ، فأنت بذلك تقر وتوافق بشكل غير مشروط على التزامك بالمجموعة الكاملة للشروط والأحكام المنصوص عليها هنا. يتوجب عليك الامتناع عن استخدام هذا الموقع في حالة رفضك أو اعتراضك على أي من القواعد أو البنود القياسية المطروحة. نضع بين يديك شروط وأحكام الاستخدام وبيان الخصوصية الذي تم تصميمه وفقاً لنماذج الموقع الخاصة بالشروط والأحكام والسياسات الخاصة بالخصوصية.

  •  القيود

في حالة تصفحك لهذا الموقع، يُحظر عليك القيام بالأمور التالية:

  1. استعمال الموقع بأسلوب مخالف للقانون أو لا يتوافق مع سياسة الخصوصية.
  2. الامتناع عن أي تصرف قد يؤدي إلى تعطيل الموقع أو إلحاق الضرر به، أو التأثير على أدائه أو على المادة الخاصة به، أو التدخل في استخدام شخص آخر له.
  3. لا يجوز استعمال هذا الموقع بغاية الإعلان أو الترويج أو التسويق دون الحصول على إذن مسبق من صاحب الموقع.
  4. ترويج البغضاء أو التمييز العنصري أو الألفاظ الفاحشة أو الإساءة إلى سمعة شخص أو موقع قد يجعلك عرضة للمحاسبة القانونية.
  5. يشير إلى حذف أو إلغاء أي تنبيهات تتعلق بحقوق النسخ والتأليف، أو أية تنويهات أخرى تتعلق بحقوق الملكية الفكرية الموجودة على الموقع الإلكتروني أو ضمن المحتويات التي يوفرها.

تُعرض نفسك للمساءلة القانونية إذا قمت بأي فعالية تخالف سياسات الموقع المذكورة أعلاه.

  • إبراء ذمة وإخلاء مسؤولية

  1. دخولك إلى مدونة شات جوال واستخدامك لمحتوياته يعد من مسؤوليتك الشخصية. نحن نقدم المعلومات على أساس الهدف من زيادة الوعي والمعرفة العامة فحسب. تُقدّم كافة المعلومات المتاحة على الموقع بنيّة صادقة. ومع ذلك، لا نضمن ولا نتعهد سواء بشكل صريح أو ضمني بشأن مصداقية، او دقة، أو شمولية، أو موثوقية، أو توافر أي بيانات تُعرض عبر الموقع.
  2. قد تخضع هذه الإتفاقية إلى التعديل بين الحين والآخر وفقاً لما يُقرره الموقع حسب ما يتلاءم مع أغراضه، لذا نرجو منك المراجعة المستمرة والالتزام بمحتوياتها.
  3. جميع المحادثات والمشاركات المنشورة لا تعبر عن موقع مدونة شات جوال ولا نتحمل إي مسؤولية حيال ذلك وهي إبراءً للذمة أمام الله عز وجل
زر الذهاب إلى الأعلى